في هذا الفيديو تتحدث فلسطين مديرة مركز تأهيل مهني عن مجموعة من الأساليب للتعامل مع ذوي التأخر التطوري (التأخر النمائي).
أنا بآمن إنه العمل والشغل مع الأشخاص ذوي التحديات الخاصة لازم يكون بدون شفقة، كأي فرد من أفراد المجتمع لأنهم فعلًا هم جزء من هاد المجتمع، بوجود الحب والبيئة المناسبة، البيئة المريحة، لإنه روح المكان، روح الأشخاص، الطاقة الإيجابية، التقبل، الإحترام، هاد كله بخلق عندهم نوع من الثقة، بيخلق عندهم إحساس بالأمان. تطوير مهاراتهم ببلش كمان من فهمنا لإمكانياتهم الحالية، لقدراتهم الحالية، هاد بكون زي تقييم أولي من وين نبلش معاهم، يعني كيف نحدد الأهداف كيف نحدد النشاطات لتطوير مهاراتهم، ببلش من التقييم الأولي إنه هو وين واصل وبعدين بنكمل.
بعدين بنصير بنحدد المهارات، بنحدد النشاطات، بنحدد الطرق التدريبية إلي بدنا نشتغل معاه، لأنه كل فرد بنشتغل معاه بطريقة فردية في البداية حسب إمكانياته وقدراته، وبعدين بنحدد إيش هي المواد التدريبية، بكون في تعزيز مستمر، وبحب أركز على موضوع التعزيز المستمر لإنه هاد كتير بزيد من الثقة بالنفس، كتير بحمسهّم على العمل مع التقييم المستمر طبعاً بكل مرحلة. هلأ كتير في كمان أساليب تانية بتساعد على تطوير الثقة بالنفس والإعتماد على النفس عند الأشخاص ذوي التحديات مثل الحديث عن الإختلاف، الحوار، النقاش، اللعب، الموسيقى، الدراما، التمثيل، الرياضة. كتير في مهارات وأساليب بتساعد وبنستعملها، بس بنستعملها كل شخص حسب قدراته، حسب إمكانياته، حسب رغبته، حسب إيش بحب، وكلها بالنهاية بتأدي لإنهم تزيد ثقتهم بنفسهم.
اترك تعليقاً