في هذا الفيديو تتحدث أخصائية التربية الخاصة آربي عن دمج الطلاب ذوي صعوبات التعلم وغيرهم من ذوي التأخر التطوري
أنا من خلال شغلي دائماً بشوف إنه الأهالي بفضلوا إنه أولادهم يكونوا في مدارس دامجة و هاد إشي جداً صحي و مهم إذا المدارس الدامجة كانت مستعدة إنها تقدم الخدمات المناسبة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. هلأ طبعاً المسألة كبيرة لازم كل المدارس كجزء من مسؤوليتها الاجتماعية تستقبل طلاب ذوي احتياجات خاصة، و هاد لازم يكون متطلب من متطلبات وزارة التربية والتعليم و يكون هناك إرشادات للمدارس إنه كيف يستقبلوا الطلاب؟ كيف يقدمولهم خدمات؟ وإلخ …
بس أنا بحب أذكر شغلة كتير مهمة إنه المدارس قد لا تقبل الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة لإنها غير مهيئة لتقديم الخدمات إلهم، و في شيء جداً مهم إذا الطالب في المدرسة العادية لم تقوم المدرسة بخدمته بالطريقة المناسبة و لم تقم المدرسة بتهيئة الفرصة إنه الطالب يطّور من جميع النواحي كإنسان جسدياً، عاطفياً، اجتماعياً، معرفياً مع الحفاظ على كرامته، هاد شيء جداً مهم إنه الطالب خلال وجوده في المدرسة العادية لازم يكون فرد مقبول، فرد في بيئة محبة، محترمة، تحافظ على كرامة الطالب كما تحافظ على كرامة أي شخص موجود في المدرسة.
وجود الطالب في المدرسة الدامجة يجب أن تكون مدروسة تماماً يعني في الصفوف الصغيرة الطالب سهل إنه يندمج مع جميع الطلاب وهاد الدمج نوعاً ما يقل كلما ارتفعنا في الصفوف، وهاد شيء أنا بلاقيه موجود بكل المدارس الدامجة لإنه الفرق المعرفي، الفرق الاجتماعي في المهارات بتكون مبينة أكتر لما الطلاب يكبروا أكتر، فدائماً العطف موجود، المساعدة موجودة، الحب موجود من جميع الطلاب للطالب ذو الاحتياجات الخاصة ولكن الطالب ذو الاحتياجات الخاصة يحتاج إلى صديق والصديق هاد ممكن يلاقيه في شخص آخر هو بكون مهاراته و قدراته أقرب إليه، فلازم الشخص ذو الاحتياجات الخاصة نوفر إله كمان فرص إنه يعمل أصدقاء.
اترك تعليقاً